يقتربُ من الميكروفون.. يستجمعُ زمام صوته.. يتأوَّه في آسى: «عيَّرتني بالشَيْب وهو وقارٌ» وهو لا يعلم أنه لن يشيب أبدًا، وسيظلٌ قمرًا يزيِّن ليالي الموسيقى العربيَّة، وفارسًا يُمسِكُ بأسيافٍ تنادي على عاصي الهوى. إنّه...
يقتربُ من الميكروفون.. يستجمعُ زمام صوته.. يتأوَّه في آسى: «عيَّرتني بالشَيْب وهو وقارٌ» وهو لا يعلم أنه لن يشيب أبدًا، وسيظلٌ قمرًا يزيِّن ليالي الموسيقى العربيَّة، وفارسًا يُمسِكُ بأسيافٍ تنادي على عاصي الهوى. إنّه...
جميع الحقوق محفوظة للباحثون المصريون